تعديل

Sunday, May 25, 2014

حكمة

خطوات الامساك بالقلم عند الاطفال

مجالات عمل الاخصائي النفسي المدرسي
يعمل الاخصائي النفسي المدرسي من خلال عدد من المجالات 
ا - المجال الوقائي  ويهدف هذا المجال الى وقاية الطلاب من الاخطار عن طريق تزويده بالمعارف والمهارات المتعلقة بالنواحي الاجتماعية والنفسية والتعليمية والصحية وذلك من خلال عدد من الادوات المتاحة فى المجتمع المدرسي مثل الندوات -- المحاضرات ---الاذاعة المدرسية وخو ما يسمى بالارشاد النفسي الجمعي
ب- المجال العلاجى
وبشمل علاج 1- المواقف اليومية والتى تتكرر يومياوهى مواقف طارئةلاتحتاج الى اكثر من مقابلة اواثنين  وقد تحتاج الى تعديل بعض الظروف المحيطة او تعديل النواحى المعرفية ولاتتكرر من الشخص ذاته مرة اخرى
ا2- المواقف التتبعية وتحتاج الى ملف دراسة حالة حبث يتم معرفة الاوضاع الاسرية  والاقتصادية والاجتماعية والتعليمية  وسوف يتم عرض ملف دراسة الحالة بالتفصيل
وتحتاج الى وقت طويل للعلاجوهنك مهارات وادوات يجب ان تتوفر لدى الاخصائى النفسى  سوف يتم عرضها فيما بعد 
3-برامج تعديل السلوك  
وفيها يتم تعديل ظاهرة من الظواهر السلبية فى المجتمع المدرسى مثل  العنف -التدخين -التاخر الدراسى-تشتت الانتباه - الهروب -الغياب المتكرر -عدم القدرة على الاستزكار- عدم القدرة على التوافق النفسى والاجتماعى مع الاقران  .........
وفيها يتم الاتى 
1- عمل قياس قبلى للظاهرة 2- التعريف الاجرائى للسلوك السلبى 
3 - العوامل المؤدية الى هذا السلوك 4- التعريف بمخاطر هذا السلوك السلبى
 5- تعريف السلوك المستهدف 6-تحديد مجموعة العمل وتوزيع المهام 7- علاج الاسباب والعوامل المؤدية الى السلوك السلبى 8- عمل قياس بعدى للظاهرة وتسجيل مدى التحسن  9- تقديم التوصيات الى ادارة المدرسة
ج-المجال التنموى ويشمل 
1- رعاية الفائقين وتقديم الخدمات التى تهدف الى زيادة التفوق وتنمية قدراتهم
2- رعاية المواهب وتنمية مواهبهم 
3- المتاخرين دراسيا وعلاج حالات التاخر
4- ذوى الاحتياجات الخاصة
ملحوظة هامة     سوف يتم عرض تفصيل لكل مجال والفنيات والمهارات اللازمة 

مع تحياتى مصطفى داود    اخصائى نفسى بمدرسة محمد الحسينى فرحان ع  المعتمدة تربويا
 

Friday, May 23, 2014

** قيم وعادات يمكن أن تتعلميها من أطفالك :-

** قيم وعادات يمكن أن تتعلميها من أطفالك :-

كل أم تقضي معظم يومها في محاولات لتعليم أطفالها وتوجيههم نحو الطريقة المثلى للتعامل، كيف يتحدثون؟ كيف يتصرفون؟ وكيف يلبسون؟.. وهو أمر طبيعي جداً، لكن هل فكرت يوماً أنه بالمقابل يمكنك أن تتعلمي الكثير من الدروس، إذا ما تتبعت طريقة أطفالك في التعامل مع الحياة،

(1): لا تتوقفي دائماً عند السلبيات.. انسي وسامحي :-

هل رأيت يوماً طفلك وهو يبكي بشدة وغاضب لأنك أخذت منه لعبته المفضلة، أو رفضت طلبه بمشاهدة التلفزيون، ثم بعد دقائق قليلة وجدتيه مبتسماً وجاء ليرتمي بين أحضانك! عليكِ أن تكوني مثل طفلك، عندك القدرة على نسيان الأمور السيئة، والمضي في الحياة دون إرهاق أنفسنا بالمشاعر السلبية التي نحملها للآخرين.

(2): التوقف عن الأكل عند الشعور بالشبع :-

أرى العديد من المعارك بين أمهات وأطفالهم الصغار في محاولات مستميته لجعلهم يأكلون، بينما يرفض الطفل بإصرار لمجرد شعوره بالشبع! في الحقيقة علينا أن تعلم هذا الدرس جيداً من أطفالنا، وأن نتعلم كيف نتوقف عن الأكل بمجرد الشعور بالشبع.

(3): يمكنك الاستمرار في النمو بالاستمرار في التجربة :-

يتمتع الأطفال بالفضول وميولهم لاستكشاف الأشياء والأشخاص بأنفسهم، والحقيقة هذا ما يساعدهم كثيراً في المعرفة أكثر بعالمهم الصغير، عندما نكر ويكبر عالمنا نصبح أكثر حرصاً وميولنا للاستكشاف تقل، ما عليكِ سوى النظر لأطفالك وكيف أن فضولهم يساعدهم على التعلم، لتصبحي أكثر جرأة على الاستكشاف والتجربة، دون الخوف من الخسارة أو الفشل.

(4): الصدق منجاة :-

هذا هو المبدأ الذي يتبعه الأطفال دون أن يشعروا، فالطفل يعبر عما يشعر به بتلقائية، دون الحاجة إلي تجميل الكلام، لذلك غالباً ما يصل كلامهم للقلب مباشرة لأنه حقيقي، مع العمر قد نبدأ باللجوء إلى بعض الكذبات البيضاء أو إخفاء بعض الأشياء، لذا عليكِ دائماً تذكر صدق الأطفال كيف يدخلهم القلوب.

(5): أحياناً ما نحتاج للعب قليلاً :-

لا أعتقد أنه يمكن لأي شخص ألا يشعر بالسعادة أثناء مراقبته للعب الأطفال، وكيف يكون الأطفال أنفسهم يبدون في قمة المرح، مع تعدد مسئوليات الحياة وانشغالنا في الأعباء اليومية، قد ننسى أننا أيضاً نحتاج إلى بعض اللعب لتجديد الطاقة، بالطبع لا نستطيع اللعب بنفس كم وحماس الأطفال، لكن على الأقل حاولي التذكر كلما رأيتهم يلعبون.
صورة: ‏** قيم وعادات يمكن أن تتعلميها من أطفالك :-

كل أم تقضي معظم يومها في محاولات لتعليم أطفالها وتوجيههم نحو الطريقة المثلى للتعامل، كيف يتحدثون؟ كيف يتصرفون؟ وكيف يلبسون؟.. وهو أمر طبيعي جداً، لكن هل فكرت يوماً أنه بالمقابل يمكنك أن تتعلمي الكثير من الدروس، إذا ما تتبعت طريقة أطفالك في التعامل مع الحياة، 

(1): لا تتوقفي دائماً عند السلبيات.. انسي وسامحي :-

هل رأيت يوماً طفلك وهو يبكي بشدة وغاضب لأنك أخذت منه لعبته المفضلة، أو رفضت طلبه بمشاهدة التلفزيون، ثم بعد دقائق قليلة وجدتيه مبتسماً وجاء ليرتمي بين أحضانك! عليكِ أن تكوني مثل طفلك، عندك القدرة على نسيان الأمور السيئة، والمضي في الحياة دون إرهاق أنفسنا بالمشاعر السلبية التي نحملها للآخرين.

(2): التوقف عن الأكل عند الشعور بالشبع :-

أرى العديد من المعارك بين أمهات وأطفالهم الصغار في محاولات مستميته لجعلهم يأكلون، بينما يرفض الطفل بإصرار لمجرد شعوره بالشبع! في الحقيقة علينا أن تعلم هذا الدرس جيداً من أطفالنا، وأن نتعلم كيف نتوقف عن الأكل بمجرد الشعور بالشبع.

(3): يمكنك الاستمرار في النمو بالاستمرار في التجربة :-

يتمتع الأطفال بالفضول وميولهم لاستكشاف الأشياء والأشخاص بأنفسهم، والحقيقة هذا ما يساعدهم كثيراً في المعرفة أكثر بعالمهم الصغير، عندما نكر ويكبر عالمنا نصبح أكثر حرصاً وميولنا للاستكشاف تقل، ما عليكِ سوى النظر لأطفالك وكيف أن فضولهم يساعدهم على التعلم، لتصبحي أكثر جرأة على الاستكشاف والتجربة، دون الخوف من الخسارة أو الفشل.

(4): الصدق منجاة :-

هذا هو المبدأ الذي يتبعه الأطفال دون أن يشعروا، فالطفل يعبر عما يشعر به بتلقائية، دون الحاجة إلي تجميل الكلام، لذلك غالباً ما يصل كلامهم للقلب مباشرة لأنه حقيقي، مع العمر قد نبدأ باللجوء إلى بعض الكذبات البيضاء أو إخفاء بعض الأشياء، لذا عليكِ دائماً تذكر صدق الأطفال كيف يدخلهم القلوب.

(5): أحياناً ما نحتاج للعب قليلاً :-

لا أعتقد أنه يمكن لأي شخص ألا يشعر بالسعادة أثناء مراقبته للعب الأطفال، وكيف يكون الأطفال أنفسهم يبدون في قمة المرح، مع تعدد مسئوليات الحياة وانشغالنا في الأعباء اليومية، قد ننسى أننا أيضاً نحتاج إلى بعض اللعب لتجديد الطاقة، بالطبع لا نستطيع اللعب بنفس كم وحماس الأطفال، لكن على الأقل حاولي التذكر كلما رأيتهم يلعبون.‏

الغضب

الغضب فاتورة سلبية يدفعها البعض
عندما يظن أن الغضب وسيلة صحية
للتعبير عن انفعالاته.. {لاتغضب }

Twitter Delicious Facebook Digg Stumbleupon Favorites More